علمت مصادر «عكاظ»، أن تنظيم داعش الإرهابي ارتكب أكثر من مجزرة طوال الأسبوع الماضي بحق شبان ينتمون إلى الجيش الحر في الميادين، وفي قرى عشيرة الشعيطات (غرانيج، الكشكية، أبو حمام)، مؤكدة أن المجازر ترتكب في هذه المناطق بشكل يومي.
وقالت المصادر: إن داعش نكلت بالمدنيين في ريف دير الزور، عقب اقتحام قرى الشعيطات، وسط نزوح الآلاف من بيوتهم، فيما يتعقب «التنظيم» الشباب في أرجاء المدينة، بهدف تنفيذ حكم الإعدام.
ووفقا لناشطين سوريين، فإن شوارع قرى الشعيطات امتلأت بالجثث والدماء بعد دخول مقاتلي التنظيم المدن والتمثيل بالقتلى، فضلا عن نهب البيوت المهجورة.
ويشكو الناشطون، سوء التغطية الإعلامية في ريف دير الزور، وغياب الاهتمام الدولي بالتركيز على نزوح الإزيديين فقط، معتبرين أن ما يجري من تنكيل بحق أبناء دير الزور أبشع ما يتعرض له أبناء المنطقة طوال تاريخها. موضحين أن قطع الرؤوس وصورة الدم باتت يومية أمام الأهالي دون رادع لهذه التنظيمات التي استباحت دماء المسلمين.
وتسببت معارك داعش في ريف دير الزور بنزوح أكثر من ثلاثة آلاف من النساء والأطفال والشيوخ، دون مساعدات أو حتى علم الهيئات الدولية والمنظمات الإنسانية، وسط ظروف بالغة السوء في فصل الصيف.
وقالت المصادر: إن داعش نكلت بالمدنيين في ريف دير الزور، عقب اقتحام قرى الشعيطات، وسط نزوح الآلاف من بيوتهم، فيما يتعقب «التنظيم» الشباب في أرجاء المدينة، بهدف تنفيذ حكم الإعدام.
ووفقا لناشطين سوريين، فإن شوارع قرى الشعيطات امتلأت بالجثث والدماء بعد دخول مقاتلي التنظيم المدن والتمثيل بالقتلى، فضلا عن نهب البيوت المهجورة.
ويشكو الناشطون، سوء التغطية الإعلامية في ريف دير الزور، وغياب الاهتمام الدولي بالتركيز على نزوح الإزيديين فقط، معتبرين أن ما يجري من تنكيل بحق أبناء دير الزور أبشع ما يتعرض له أبناء المنطقة طوال تاريخها. موضحين أن قطع الرؤوس وصورة الدم باتت يومية أمام الأهالي دون رادع لهذه التنظيمات التي استباحت دماء المسلمين.
وتسببت معارك داعش في ريف دير الزور بنزوح أكثر من ثلاثة آلاف من النساء والأطفال والشيوخ، دون مساعدات أو حتى علم الهيئات الدولية والمنظمات الإنسانية، وسط ظروف بالغة السوء في فصل الصيف.